محاور المؤتمر

  1. أصول التربية والإدارة التربوية:
  • توجيه التعليم نحو تنمية الشخصية المتكاملة المتوازنة للمتعلمين والتركيز على أنسنة التربية والقيم الإنسانية  في ضوء تطورات العصر
  • تعزيز العدالة التربوية بتقديم الدعم والموارد اللازمة لتحقيق النجاح للجميع
  • تحقيق تكامل التكنولوجيا في عمليات التعليم والإدارة التربوية
  • تطوير قادة التربية والتعليم والإدارة التربوية في المؤسسات التعليمية بما يتناسب مع أنسنة التربية في ضوء تطورات العصر
  • تعزيز مهارات التواصل الفعالة في البيئة التربوية بما يدعم أنسنة التربية في ضوء تطورات العصر
  • توجيه التعليم لتلبية احتياجات الفرد  والمجتمع  وسوق العمل  على حد سواء
  • تعزيز ثقافة التعاون والعمل الجماعي وحضور المشاعر الإنسانية لدعم التعلم وزيادة  مردود العملية التعليمية وتحقيق التنمية المستدامة
  1. المناهج وطرائق التدريس:
  • تكييف المناهج مع احتياجات المتعلمين واختيار أنشطة تعليمية تتناسب مع قدراتهم واحتياجاتهم، وتعزز إنسانيتهم في ضوء تطورات العصر .
  • تحفيز المتعلمين على التعلم المستمر وتطوير مهاراتهم ومعرفتهم مدى الحياة لمواكبة تطورات العصر
  • تنويع أساليب وطرائق التدريس لإثارة دافعية المتعلمين نحو التعلم واستثمار طاقاتهم أفضل استثمار
  • تكامل التكنولوجيا مع المناهج وطرائق التدريس واستخدامها في التدريس لتعزيز التفاعل والمشاركة الفعالة .
  • تعزيز مهارات التفكير النقدي والإبداعي لدى المتعلمين لتمكينهم من الإبداع وابتكار الحلول للمشكلات .
  • تضمين المناهج فرص التعلم العملية والتجارب الواقعية لتعميق الخبرات التعليمية وتمكينها لدى المتعلمين
  • تشجيع المتعلمين على تطوير مهارات القيادة والابتكار من خلال المناهج التعليمية والأنشطة اللاصفية ؛ ليكونوا قادرين على بناء مجتمعهم وتطويره.
  • تعزيز مهارات التواصل الفعال والتعاون بين المتعلمين وتنمية قدراتهم الاجتماعية والتعاونية اللازمة للنجاح في المجتمع وسوق العمل
  • حث المتعلمين على التعلم المستمر وتطوير مهاراتهم مدى الحياة لمواكبة تطورات العصر وتحدياته وتحقيق التنمية المستدامة.
  1. تقنيات التعليم:
  • تمكين المتعلمين وتفعيل دورهم في المشاركة الفعّالة في عملية التعلم بما يوفر لهم فرصًا للاكتشاف والاستكشاف والتفاعل مع
  • المحتوى التعليمي بشكل مباشر، مما يعزز دورهم كمتعلمين نشطين
  • تخصيص التعليم وفق احتياجات المتعلمين  بتوفير موارد تعليمية متنوعة أو استخدام تقنيات التعلم الحديثة لتقديم محتوى مخصص لكل متعلم يلائم  طبيعته. واستعداداته.
  • تعزيز التعلم النشط والتفاعلي: من خلال استخدام أدوات وتطبيقات تفاعلية تشجع المتعلمين على المشاركة والتفاعل مع المحتوى التعليمي بشكل مباشر.
  • توفير تجارب تعلم متعددة الوسائط تسمح بتوفير تجارب تعلم متعددة مثل الفيديوهات التفاعلية والمحتوى التشغيلي والمحاكاة الافتراضية، مما يساعد على تحفيز الاهتمام وفهم المتعلمين للمفاهيم التعليمية.
  • توفير فرص  التعلم المستمر من خلال منصات التعلم الإلكتروني والتطبيقات التعليمية و تطوير مهاراتهم ومعرفتهم وفق متطلبات العصر وتطوراته
  • توفير تجارب تعليمية اجتماعية باستخدام التقنيات التعليمية كالمنتديات الافتراضية والتعليم المعزز والتعاون عبر الإنترنت، لتعزيز التفاعل الاجتماعي لدى المتعلمين
  • استخدام التقنيات التعليمية لتوفير فرص التعلم المعتمد على الخبرة لتمكين المتعلمين من اكتساب المهارات العملية وتطبيق المفاهيم النظرية في سياقات العمل الواقعية.
  1. علم النفس التربوي:
  • فهم الاحتياجات النفسية والاجتماعية للمتعلمين في ضوء تطورات العصر؛ لتمكين  المعلمين والمربين من تطوير استراتيجيات تربوية تلبي هذه الاحتياجات بشكل فعال..
  • تحسين أساليب وطرائق التدريس في ضوء علم النفس التربوي ونظرياته من خلال توجيه استراتيجيات التدريس التي تركز على احتياجات الطلاب وأساليب تعلمهم المفضلة ؛ لتحفيزهم وتعزيز فهمهم ومشاركتهم في العملية التعليمية.
  • تطوير القدرات الفردية للمتعلمين بتوفير بيئة تعليمية تشجع على تطوير المهارات الأكاديمية والاجتماعية والعاطفية والذهنية لكل فرد وفق احتياجاته وقدراته.
  • تعزيز التوجيه والإرشاد النفسي للمتعلمين بتقديم الدعم النفسي والعاطفي والاجتماعي لهم؛ لتمكينهم من التعامل مع التحديات والضغوطات النفسية التي قد يواجهونها في الحياة اليومية بكفاءة.
  • تعزيز العلاقة بين المعلم والمتعلم بتقديم الدعم والتشجيع والتفاعل الإيجابي، مما يسهم في بناء بيئة تعليمية مشجعة وداعمة لعملية التعلم.
  • دعم التعلم الذاتي وتنمية الذات لدى المتعلمين وتنمية شخصياتهم، من خلال تعزيز مهاراتهم الذاتية وتحفيزهم على اكتشاف إمكاناتهم وتطويرها بشكل مستمر لتحقيق التنمية المستدامة المنشودة.